الديوان الشعري "أيها الليل كن حارسي"، نقرا من أجوائه:
ذات ليلة
وَحْدَهُ الآنَ يبكي
يُلوّنُ خارطةً
للزمانْ
والمكانُ هنا
جُزُرٌ
يغمرُ الليلُ شُطآنَها
قَدَحُ الماءِ تركدُ فيهِ العصورْ
أنت هنا
قراءة كتاب أيها الليل كن حارسي
تنويه: تعرض هنا نبذة من اول ١٠ صفحات فقط من الكتاب الالكتروني، لقراءة الكتاب كاملا اضغط على الزر “اشتر الآن"
اللغة: العربية
أيها الليل كن حارسي
الصفحة رقم: 3
(1)
أوروك تنهض في دمي
وتستديرُ نحو قاتلها القتيلْ
خنقَ العويلُ فمي لظىً
عَبْرَ العصورْ
في البلد القتيل