أنت هنا
نظرة عامة
فَرِحْتُ جِدًّا بِزِيارَةِ بَعْضِ أَصْدِقائي الْمُفاجِئَةِ يَوْمَ عيدِ ميلادي. احْتَفَلْنا وَأَكَلْنا الْكَعْكَ اللَّذيذَ وَأَطايِبَ أُخْرى أَعَدَّتْها أُمّي، فَشَكَرْتُها على مَحَبَّتِها
لي وَاهْتِمامِها بِأَصْدِقائي... بَعْدَ ذلِكَ لَعِبْنا «الْغُمَّيضَة» وَ «الزُّقَّيطَة»... رَكَضْنا وَاسْتَمْتَعْنا، ثُمَّ جَلَسْنا لِنَسْتَريحَ، وَاحْتَرْنا: ماذا يُمْكِنُ أَنْ نَفْعَلَ أَيْضًا؟
مشاركات المستخدمين