أنت هنا

زهير بن منصور المزيدي

 حياة زهير بن منصور المزيدي

بدأ المستشار زهير المزيدى  مؤسس "الاعلاميون العرب" عمله فى الصناعة الاعلامية فى عام 1976 وأسس أول وكالة إعلامية "توموروكميونيكيشن " فى بريطانيا عام 1982 ثم فى الكويت ، وقبل إنشاء الكيان المتكامل لوكالة الاعلان عام 1992 أسس جهاز الاعلام والعلاقات العامة فى الهيئة العامة للتعليم التطبيقى والتدريب 1984 ، وإدارة الاعلام فى بيت التمويل الكويتى عام 1986 ، وبعد فوزه فى إدارة الاعلان التجارى لتلفزيون دولة الكويت بقنواته الثلاثة العامة والرياضية والاجنبية أسس شركة "سبوت" لإدارة الاعلان التجارى عام 1995 ، وضاعف إيرادات الاعلان التجارى لتلفزيون دولة الكويت ثلاثة أضعاف خلال عام واحد ، دخلت بعدها شركة "توموروكميونيكيشن " فى إندماج مع أكثر من وكالة إعلانية وعلاقات عامة وتشكل كيان جديد هو الاكبر على مستوى الكويت  "شركة سيركل للخدمات الاعلامية المتكاملة "عام 1997 .
 ظهرت بعدها مؤسسة "الاعلاميون العرب" كى تكون الجناح الاستشارى فى تقديم الاستشارات التسويقية والاعلامية على مستوى الخليج والعالم العربى ، كما إنها تعتبر الجناح الاستثمارى لكل تحركات المستشار المزيدى فى ما يقوم به من إستثمارات فى شتى صناعات الاعلام المختلفة ، ويعتبر المستشار زهير المزيدى من القلة التى إنبرت للاستشارات الاعلامية والتسويقية على مستوى المنطقة ، وساعده فى تحقيق هذه الرياده حصده لجائزة الابداع الاعلانى عام 1992 كأول عربى ، عن أكبر منظمتين إعلاميتين فى العالم هما جمعية الاعلان الدولية الامريكية ، وجمعية وسائل الاعلام والتسويق الاوروبية .
 كما أن المستشار المزيدى إختير للانظام الى عضوية التحكيم لأكبر جائزتين إعلاميتين فى العالم ، فهو عضو تحكيم لجائزة الجمعية الامريكية للاعلان 1997 ، وجائزة لندن للاعلان والسينما 1999 ، وجائزة "كريا " لمجلة أرب آد اللبنانية ، وجائزة "الابداع الاعلانى " لجامعة الكويت ، كما إنه إختير لعضوية التحكيم لأكثر من جائزة على مستوى الخليج .
لدى "الاعلاميون العرب" حاليا مجموعة من العملاء على مستوى الكويت والخليج والعالم العربى وتتنوع مشاربهم لتشمل الشركات والهيئات الحكومية ومحطات التلفزيون . واليوم يرأس د.زهير منصور المزيدى مبرة المؤسسة العربية للقيم المجتمعية التى تعمل على التأصيل لصناعة "التسويق للقيم المجتمعية " على مستوى العالم العربى والغربى بالتعاون مع مجموعة من الجامعات العربية والغربية .