أنت هنا

محمد رجب

حياة محمد رجب

الدكتور محمد رجب البيومي، رئيس تحرير مجلة الأزهر السابق،عميد كلية اللغة العربية بالمنصورة سابقاً، والأستاذ المتفرغ بقسم الآداب والنقد بجامعة الأزهر. ولد عام 1923 في الكفر الجديد التابعة لمدينة المنزلة بمحافظة الدقهلية بمصر. نال عالمية الأزهر 1949، ودبلوم معهد التربية 1950، والماجستير 1965، والدكتوراه في الأدب والنقد 1967. توفي يوم السبت 2 ربيع الأول 1432 هـ الموافق 5 فبراير 2011م وتم دفنه عصرا في قريته الكفر الجديد مركز المنزلة محافظة الدقهلية.
كتب في مجله الرسالة الشهيرة منذ عام 1948 وكان صديقا شخصيا لأحمد حسن الزيات والإمام عبد الحليم محمود والشيخ محمود شلتوت والشيخ محمد سيد طنطاوي وهو تلميذ محمد فريد وجدي ومحب الدين الخطيب.

 عمل محمد رجب

عمل مدرسا بالإسكندرية عام 1948 ثم بالفيوم وقد لفت انتباه وزير التعليم آنذاك ثم عملا أستاذا بجامعه الأزهر وأعير إلى السعودية وكون صداقه قويه بصاحب مجله المنهل وأثناء الإعارة فقد زوجته وألف ديوان "حصاد الدمع" ثم بعد العودة عين عميدا لكليه اللغة العربية بالمنصورة لمده عشر سنوات وله سبع بنات وولد واحد هو حسام يعمل طبيبا للأطفال. هذا وهو يكتب منذ الخمسينات بمجله الأزهر والهلال والرسالة والثقافة والأديب اللبنانية وجريده صوت الأزهر وتلتزم دار سنا الفاروق بطباعه أعماله ومنها ظلال من حياتي. عمل مدرساً بالمدارس الثانوية، ثم انتقل إلى كلية اللغة العربية مدرساً، فأستاذاً مساعداً، فأستاذاً، فرئيساً لقسم الأدب والنقد، فعميداً للكلية، فأستاذاً متفرغاً.

 مؤلفات محمد البيومي

- البيان القرآني، أصدره مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر.
- خطوات التفسير البياني، أصدره مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر.
- البيان النبوي، أصدرته دار الوفاء للنشر.
- أدب السيرة النبوية عند الرواد المعاصرين، أصدرته اللجنة العليا للدفاع عن الإسلام بالأزهر.
- الأدب الأندلسي بين التأثر والتأثير، أصدره المجلس العلمي لجامعة الإمام محمد بن مسعود بالرياض.
- النقد الأدبي للشعر الجاهلي، أصدره المجلس العلمي لجامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض.
- أحمد حسن الزيات بين البلاغة والنقد، أصدرته دار الأصالة، بالرياض.
- دراسات أدبية، أصدرته دار السعادة، بمصر.
- نظرات أدبية (4 أجزاء)، أصدرته دار زهران، بمصر.
- حديث القلم، أصدره النادي الأدبي، بجدة.
- قطرات المداد، أصدره النادي الأدبي، بجدة.
- التفسير القرآني، أصدرته المؤسسة العربية الحديثة.