أنت هنا

ناصيف يزبك يمين

ناصيف يزبك يمين

من هو ناصيف يزبك يمين

ولد في قرية عين دارة (لبنان)، وفيها توفي.عاش في لبنان.بدأ رحلة التلقي في قريته، ثم تابع دراسته الابتدائية والتكميلية في مدرسة عين ورقة، وأنهى دراسته الثانوية في مدرسة مار عبدا الإكليركية المارونية.

عمل ناصيف يمين

عمل في بداية حياته معلمًا في مدرسة دير مار مارون مدة عامين، التحق بعدهما بسلك الوظيفة العامة فعين كاتبًا في محكمة السير ببيروت مع مواصلته العمل مدرسًا في مدرسة مار بوهبرا لراهبات العائلة المقدسة المارونية ببلدة فرن الشباك، ثم ترك وظيفته الرسمية ليتفرغ لمهنة التدريس فعمل في عدة مدارس منها مدرسة
الحكمة، ومدرسة السان جورج ومدرسة مار فرنسيس لراهبات الفرنسيسكان التي بقي فيها مديرًا مسؤولاً بقية حياته.

الإنتاج الشعري ل ناصيف يمين

 - أورد له كتاب «ناصيف يمين.. عربون وفاء» عددًا من القصائد والمقطوعات الشعرية، وله ديوان مخطوط في حوزة أسرته.

أعمال ناصيف يمين

- له في مجال الترجمة والتأليف: «سلسلة قصص للأطفال» - باللغتين العربية والفرنسية، و«العبور إلى الرجاء» - ترجمة عن البابا يوحنا بولس الثاني - اللجنة الأسكونية لوسائل الإعلام - المركز الكاثوليكي للإعلام، و«صلاة القديس أغسطينوس» - ترجمة.
 
ما أتيح من شعره تغلفه نزعة دينية تستقي مادتها المعرفية من أجواء عقيدته، فما كتبه جاء متشحًا طقوس الابتهالات والتسابيح والتضرعات، وجاء متخذًا بعدًا تأمليًا فلسفيًا، كما يمزج تسابيحه بروح وطنية لبنانية، وكتب الشعر الذاتي الوجداني، كما كتب في الحنين إلى لقاء الأحبة مازجًا ذلك بوصف الطبيعة على أرض ضيعته. ممجد لمعاني الفداء. اتسمت لغته بالتدفق والثراء، وخياله بالحيوية والنشاط.
التزم الوزن والقافية فيما كتب من الشعر مع ميله إلى التنويع في أشطاره وقوافيه، واستثماره لبنية التضمين الشعري.