أنت هنا

قراءة كتاب حوارات في قضايا عربية معاصرة

تنويه: تعرض هنا نبذة من اول ١٠ صفحات فقط من الكتاب الالكتروني، لقراءة الكتاب كاملا اضغط على الزر “اشتر الآن"

‏اللغة: العربية
حوارات في قضايا عربية معاصرة

حوارات في قضايا عربية معاصرة

في كتاب "حوارات في قضايا عربية معاصرة"؛ قبل احتلال القوات الأمريكية البريطانية والمتحالفين معها، لبلد عربي عريق هو العراق، بنحو عقد كامل من الزمان، كانت القضايا الكبرى التي تشغل أمتنا العربية والإسلامية هي نفسها التي تشغلها اليوم: الصراع العربي الإسرائيلي و

تقييمك:
0
لا توجد اصوات
الصفحة رقم: 2
شكـر وتقديـر
 
الحمد لله الذي أعانني على إجراء هذه الحوارات وجمعِها في كتاب قد يكون ذا منفعـة للقراء
 
وضمن هذا الإطار، أعبر من الأعماق عن شكري وعرفاني بغير حدود لسمو الأمير الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، راعي نهضتنا السياسية والاقتصادية والتعليمية والإعلامية، والذي شجع ورعى حرية الكلمة في وطننا العزيز·
 
ولا بد لي من أن أتقدم بالشكر والامتنان للشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون لجهوده المتميزة، فقد قدم لي كل مادة ذات صلة بالموضوع، ولولا ذلك لتعذر وصول الكتاب إلى يد القارئ الكريم·
 
وأعترف بالجميل للصديق سعد محمد الرميحي، مدير إدارة التلفزيون في وقت بث الحوارات، فقد كان لتعاونه وإرشاداته بالغ الأثر في نفسي، إذ آزرني وعلمني كيف أتفاعل مع الميكرفون ومع آلات التصوير دون عناء·
 
ويمتد اعترافي بالجميل إلى الشاعر مجيد البرغوثي الذي راجع ودقق محتويات هذا الكتاب من حيث الصياغة اللغوية دون إخلال بالمضمون بعد قراءة جميع
 
محتويات المادة المذاعة وتنقيتها من التكرار والأخطاء
 
كما أشكر الأستاذ محمد سعيد المبيض الذي راجع الكتاب قبل طباعته· ولا يفوتني أن أعبر عن شكري وتقديري للسيدة مها أبو زيد التي قامت بطباعة الحوارات أكثر من مرة واشكر ابنتي هند التي عانت معي في تفريغ كثير من الأشرطة وصبرت رغم ظروفها الدراسية· وأشيد بجهود السيدة بثينة فاروق عبد الجليل التي قامت بتفريغ معظم المادة من الأشرطة المسجلة بكل صبر ودقة·
 
ولا أنسي أن أعبر عن تقديري البالغ لكل من عمل معي في تليفزيون قطر أثناء إعداد هـذه الحوارات·
 
وأدين بالشكر والتقدير العميقين للمشاهدين العرب، حيث تفاعل كثير منهم مع البرنامج بشتى الطرق سواء كان ذلك بالنقد أو الإطراء، ومازلت احتفظ برسائلهم·
 
وفي الختام، أعترف بأني لم أعط من ورد ذكرهم هنا ما يستحقونه من الشكر والتقدير·
 
محمد المسفر

الصفحات